المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٨
صورة
موقع شَنَه الأثري Shanah Archaeological Site      هذه المرة ثلاثة مواقع دفعة واحدة في مكان واحد في مساحة جغرافية تبلغ تقريبًا 35 كيلومترًا مُربعًا بقرية شنه بالقابل من مُحافظة شمال الشرقية وهي على التوالي: شنه1: 22.887757 شمال دائرة الاستواء، و58.758933 شرق غرينتش. شنه2: 22.890857 شمال دائرة الاستواء، و58.758874 شرق غرينتش. شنه3: 22.889414 شمال دائرة الاستواء، و58.757257 شرق غرينتش. الموقع غني جدًا فهو أولًا ينتمي إلى الألف الثالث قبل الميلاد ويضم حوالي 335 قبر ركامي (مقابر خلايا النحل) أحصاها مسح أثري أجري سنة 2006م وكل تلك الأبنية فتحاتها (مداخلها) المولجة إليها تتجه إلى جهة الشرق كما يضم نقوش كثيرة جدًا لحيوان الوعل إلى جانب نقوش لكتابات بالخط المسند.      عند تقاطع أمور المشرق (استقبال الشرق) والوعل (الطُهر العربي) وخط المُسند يتبادر إلى الذهن عبادة "تمّوز" في بلاد الهلال الخصيب وحضارة اليمن القديمة في حضرموت والصيد المقدس والإله السبأي "ألمقه" الذي مثله الوعل كرمز للخصب والفحولة وقرابين الاستسقاء والثالوث العبادة السبأي القديم "الشمس والقمر
صورة
مُتحف بيت البرندة Bait Al-Barandah Museum      الإحداثيات هذه المرة 23.622966 شمال دائرة الاستواء و58.560622 شرق خط غرينتش غرب المدرسة السعيدية بمطرح بين دوار الميناء والشارع البحري بالعاصمة الأجمل مسقط يقع متحف بيت البرندة الذي يلخص تاريخ مسقط منذ العصور التاريخية الأولى إلى يومنا هذا والذي افتتحه رسميًا سمو السيد هيثم بن طارق آل سعيد في الـ16 من ديسمبر عام 2006م.      جدير بالذكر أنّ كلمة "برندة" تحريف محلي للكلمة اللاتيني "veranda"   والتي تعني الشرفة، وقد جاءت تسمية البيت من الشُرفة المُمتدة على طول واجهته في الطابق الأول. ويُعرف هذا المبنى أيضًا باسم "بيت النصيب" نسبة إلى التاجر نصيب بن محمد الذي بناه في أواخر القرن الـ19 الميلادي ليكون مقر سكنه الثاني؛ إلا أنه لم يسكنه. ساعات الزيارة: من السبت إلى الخميس من 9 صباحًا إلى 01 ظهرًا من 04 عصرًا إلى 06 مساءً ومغلق يوم الجمعة وأيام العُطل الرسمية. أسعار الدخول: ريال واحد للكبار و500 للصغار.
صورة
جامع القناطر Al-Qanater Mosque      الإحداثيات هذه المرة 22.689836 شمالًا و58.533885 شرقًا على رابية بين حارتي الدغشة والصفح وضفة فلج بو منخرين بالقناطر من سفالة إبراء بمُحافظة شمال الشرقية ينتصب شامخًا "المسجد الجامع (جامع القناطر)" كأكبر جامع بولاية إبراء قبل إنشاء جامع السلطان قابوس بإبراء سنة 1990م.      الجامع الذي هو أحد أهم الرموز الدينية التاريخية والثقافية بالولاية إن لم يكن أهمها لا يعُرف له تأريخ بناء على وجه الدقة بيد أنّه مِن الثابت أنّ الإمام سلطان بن سيف الأول قام بتجديد بنائه سنة 1077هـ وقامت وزارة الأوقاف والشئون الدينية بترميمه بين عامي 2014م و2015م بعدما كان قاب قوسين أو أدنى من أنْ يصبح تاريخًا يُروى.      الجامع وعلى الخط المعماري العُماني - الذي اقتفى خُطى مسجد الحبيب المُصطفى في بنائه الأول – لا نجد به قِباب ولا مئذنة ولا محراب بارز للخارج وهو مكون من المواظئ التي يغذيها الفلج وسرح خارجي وقاعة الصلاة الرئيسية والتي يُولج لها عبر بابان خشبيان وهي مكونة من أربعة أروقة بين كل منها خمسة أعمدة اسطوانية الشكل مرتبطة فيما بينها بأقواس لتحمل شخب ال
صورة
حصن المنترب Al-Mintarib Fort       بالمنترب من ولاية بدية بمُحافظة شمال الشرقية وتحديدًا على خط طول 58.799996 شرق غرينتش ودائرة عرض 22.434010 شمال دائرة الاستواء يقع حصن المنترب والذي بناه الحجريين في القرن الـ13 الميلادي وأعاد ترميمه الإمام عزان بن قيس في القرن الـ19 الميلادي وأعادت ترميمه مرة أخرى وزارة التراث والثقافة سنة 1989م وأفتتح رسميًا في 11 نوفمبر 1991م.      الحصن مستطيل الشكل بطول يبلغ 32 مترًا وعرض 24 مترًا ويتكون من ثلاثة طوابق بارتفاع 9 أمتار وكان يُحيط به سور من جميع الاتجاهات يبعد عن المبنى الرئيسي للحصن بنحو 40 مترًا ويحتوي السور على 4 أبراج وبوابتين إلا أنّ هذا السور أندثر بسبب السيول والأنواء المناخية ولم يُعد إلى الحياة (لم يرمم) وقد كان يُستخدم الفناء المحصور بين السور ومبنى الحصن لعقل الجمال ورباط الخيل. أستخدم الحصن في الأيام الخوالي كمركز حماية لعُموم أهالي المنترب من هجمات الأعداء المتكررة، كما استخدم كمركز للسلطة التشريعية والإدارية. يحتوي بين جنباته إلى جانب غرف العسكر والوالي والقاضي وبرج مراقبة في زاويته الشرقية الشمالية مسجد صغير وبئر ماء للتر